عند إنشاء شيء من القماش، مثل قميص أو فستان إلى خيوط تُستخدم في بطانية دافئة. الخيط هو نوع من السلسلة التي تجمعها لإنشاء القماش. لكي تتمكن من نسج الخيوط بنجاح، يتم استخدام آلة التشكيل.
هناك العديد من الأجزاء في ماكنة التمشيط التي تحتاج إلى التعاون مع بعضها البعض، ولكن هذا على الأرجح هو حيث يبدأ كل شيء: حامل الخيوط الدائري للإدخال. هذه هي الآلة التي تطلق الخيط على عجلة شبيهة بالدرام. يُسمى هذا الدرام بـ 'الدرام التمهيدي' وهو ببساطة يحتفظ بالخيط حتى تكون مستعدًا لتحويله إلى نسيج.
جهاز التوتر: هذا هو الجزء الأكثر أهمية لأنه يضمن أن الخيط يحافظ على الضغط المناسب أثناء نقله من الرولي إلى آلة التفريغ. يمكن تجنب ذلك بعدم ترك الخيط فضفاضًا جدًا، وإلا لن يعمل.
الدريل الطولي: الدريل الطولي هو المكان الذي سيرتاح فيه خيطك. البكرة العرضية هي أسطوانة تخزن الخيط حتى دخوله في النسيج. وهذا ضروري لأنه يبقي الخيط الطولي في مكان واحد ومستعد للنسج.
أجزاء آلة التفريغ القسمية لها أهمية كبيرة في الصنع. إذا لم تكن المواد ذات جودة جيدة، فسيجعل ذلك الآلة غير فعالة. يمكن أن يتسبب ذلك في مشاكل مثل عدم لف الخيط بشكل صحيح على الدريل الطولي في نقطة معينة من مساره. إذا حدث ذلك، فقد يكون النسيج الذي تقوم بصنعه ضعيفًا أو قد ينهار، وهو ما لا يريده أحد عندما يكونون بصدد صنع شيء خاص لأحد الأحباء.
윤활 الة: الحاجة هي زيت بطريقة تجعل جميع أجزائها تعمل معًا بكفاءة وفعالية. كما ذكرنا سابقًا، هذه الآلة لا تحتاج إلى تزييت يومي أو عدة مرات في اليوم، لكنها من الأشياء التي ستساعد في الحفاظ على جهازك الإهليلجي وتشغيله بشكل جيد.
تفقد جهاز التوتر: من الضروري للغاية أن يتم ضبط جهاز التوتر بشكل صحيح عند هذه السرعة. إذا كان فضفاضًا، فإن الخيط لن يُشد بما فيه الكفاية، وإذا كان مشدودًا جدًا فقد تنكسر الخيوط. المفتاح هو إيجاد التوازن.